مشاعر الانسان معقدة كثيراً ، انا لا اعرف نفسى حتى ، ولا اعرف متى اكون سعيداً ، يمكن لامر بسيط ان يغير كل شى ، لكن اغلب المشاعر تتغذى على الاهتمام المتبادل ، تفضل المشاعر ان تتشارك فى نفس الشى ، وهنا المقصود المشاعر بشكل عام ولا اقصد الحب على وجه الخصوص .
اغلب الذين يتشاركون المشاعر فى حبهم للأوطانهم تجدهم يحزنون اذا حدث ما يضر بالوطن ، اغلب الذين يتشاركون مشاعرهم نحو نفس العاطفة ويشعرون الاحاسيس تجاه بعضهم تجدهم سعداء ، اهم شى هو عنصر المشاركة ، ولكن لماذا نشعر بالندم ؟؟؟؟؟؟
الندم شعور يحدث بشكل هرمى ، الندم ، الشعور ، الفعل ، حسن او سي
لنفترض انك فعلت شى حسن لشخص سى قد تشعر بالندم على انك فعلت هذا ، الفكرة هنا مقامها الحق .
هل هذا الشخص السي يستحق الفعل الحسن ؟ بالطبع لا يستحق لذا يتولد شعور بالندم
ولنفترض انك فعلت شي سى فى حق نفسك او فى حق غيرك ؟ لماذا تشعر بالندم ، هل من حقك ان تفعل هذا الشى ؟
بالطبع ستجيب بلا لذا انت تشعر بالندم .... ولكن هل المشكلة فى الندم ، ام المشكلة فى الفكرة الذى تصورها لنفسك عنك ، لنفترض انك شخص مدخن بشراهة وتندم على قرارك للتدخين السجاير ، هل ستتوقف ام لا
لقد اعترفت انه ليس من حقك التدخين لانك تعرف ان التدخين يسبب العديد من انواع السرطان المختلفة وتندم على قرار التدخين وتتمنى كل يوم التوقف عن التدخين ولكن لا تتوقف عن فعل هذا الشي؟
القيمة المختذلة فى عقلك عن التدخين هى السبب ، وكل مرة تقرر التوقف هذه القيمة العقلية عن التدخين تجبرك على العودة الى التدخين ، اذا ما هى القيمة التى وضعتها للتدخين فى عقلك (الراحة - السعادة - الاتزان - ) .
اذا فهناك اثنان من العوامل الهامة التى تؤثر فى الافعال (الحق في فعلها - والقيمة التى تعود منها ) ، تميل النفس البشرية الى تلاشى عنصر الحق اذا كانت القيمة منها ممتعة او تعود عليك بنفع كما يخيل لك عقلك .
اغلب الذين يقومون بجرائم خطيرة يظننون ان قيمة السرقة اهم من العنصر الاول ، وان العنصر الاول وهو الحق فى امتلاك ما ليس له ، لا يؤثر على عنصر القيمة من المتحصلات ، لو طبقنا الامر على اسرائيل لنجدها تقترف نفس الامر .
اذا اصبح عنصر القيمة هل العامل الاكثر تأثيراً فى المعادلة داخل العقل ، ولكن لماذا بعض ارتكاب افعال مثل الزنا رغم المتعة يشعرون بالندم ، فى الحقيقة لان العوامل التى تؤثر فى الحق قوية جداً ومبنية على العقيدة ، والحق المبنى على العقيدة من اقوى الحقوق تاثيراً ولكن مع ذلك تتعجب من النفس البشرية فاغلب الذين شاهدات الافلام الاباحية يفعلون ذلك لمرات عديدة.
هل القيمة هنا اللذة المؤقتة تتطغى على عنصر الحق ، نعم مازالت القيمة ورغم كونها قيمة سيئة ، ولكن هل تستطيع النفس التخلص من هذا ، بكل تاكيد نعم ، ولكن اذا كان الحق لا يؤثر ابحث عن قيمة افضل ، الامر يشبه بوضح خطة مستقبلية لحياتك ، ما هى القيمة التى تعود على صحتك اذا توقفت عن التدخين
دعنا نستبدل القيمة ، ونغذى الحق بالعديد من الدوافع وبهذه الطريقة تستطيع ان تتخلص من اكثر العادات السيئة
القيمة من العقيدة = الجنة ، من ترك شي لله عوضه الله خيراً منه . والصبر بذرة فى القلب تسقى بالتعب والشقاء ولكن اذا انتبت فى القلب حصدت خيرتها .
القيمة فى الصحة = القيمة الاجتماعية = القيمة الاسرية = القيمة المادية ضع نصب عيناك كل هذه القيم
كيف تقوم بتغذية الحق = بالتعود واسبتدال العادات ، اذا كنت تدخن استغل هذا الوقت فى التامل فى التدبر فى ملكوت الله ، فى البداية ستفشل لمئات المرات ولكن لا تتوقف ابدا ابدا ابدا عن المحاولة ، حتى تستطيع ذرع الفكرة فى عقلك فكرة المقاومة وهنا تكون قد اتخذت اول خطوة فى التوقف حتى لو فشلت فيكفيك انك ما زلت تحاول .
سوف اقوم باكمال الموضوع فى وقت اخر
اغلب الذين يتشاركون المشاعر فى حبهم للأوطانهم تجدهم يحزنون اذا حدث ما يضر بالوطن ، اغلب الذين يتشاركون مشاعرهم نحو نفس العاطفة ويشعرون الاحاسيس تجاه بعضهم تجدهم سعداء ، اهم شى هو عنصر المشاركة ، ولكن لماذا نشعر بالندم ؟؟؟؟؟؟
الندم شعور يحدث بشكل هرمى ، الندم ، الشعور ، الفعل ، حسن او سي
لنفترض انك فعلت شى حسن لشخص سى قد تشعر بالندم على انك فعلت هذا ، الفكرة هنا مقامها الحق .
هل هذا الشخص السي يستحق الفعل الحسن ؟ بالطبع لا يستحق لذا يتولد شعور بالندم
ولنفترض انك فعلت شي سى فى حق نفسك او فى حق غيرك ؟ لماذا تشعر بالندم ، هل من حقك ان تفعل هذا الشى ؟
بالطبع ستجيب بلا لذا انت تشعر بالندم .... ولكن هل المشكلة فى الندم ، ام المشكلة فى الفكرة الذى تصورها لنفسك عنك ، لنفترض انك شخص مدخن بشراهة وتندم على قرارك للتدخين السجاير ، هل ستتوقف ام لا
لقد اعترفت انه ليس من حقك التدخين لانك تعرف ان التدخين يسبب العديد من انواع السرطان المختلفة وتندم على قرار التدخين وتتمنى كل يوم التوقف عن التدخين ولكن لا تتوقف عن فعل هذا الشي؟
القيمة المختذلة فى عقلك عن التدخين هى السبب ، وكل مرة تقرر التوقف هذه القيمة العقلية عن التدخين تجبرك على العودة الى التدخين ، اذا ما هى القيمة التى وضعتها للتدخين فى عقلك (الراحة - السعادة - الاتزان - ) .
اذا فهناك اثنان من العوامل الهامة التى تؤثر فى الافعال (الحق في فعلها - والقيمة التى تعود منها ) ، تميل النفس البشرية الى تلاشى عنصر الحق اذا كانت القيمة منها ممتعة او تعود عليك بنفع كما يخيل لك عقلك .
اغلب الذين يقومون بجرائم خطيرة يظننون ان قيمة السرقة اهم من العنصر الاول ، وان العنصر الاول وهو الحق فى امتلاك ما ليس له ، لا يؤثر على عنصر القيمة من المتحصلات ، لو طبقنا الامر على اسرائيل لنجدها تقترف نفس الامر .
اذا اصبح عنصر القيمة هل العامل الاكثر تأثيراً فى المعادلة داخل العقل ، ولكن لماذا بعض ارتكاب افعال مثل الزنا رغم المتعة يشعرون بالندم ، فى الحقيقة لان العوامل التى تؤثر فى الحق قوية جداً ومبنية على العقيدة ، والحق المبنى على العقيدة من اقوى الحقوق تاثيراً ولكن مع ذلك تتعجب من النفس البشرية فاغلب الذين شاهدات الافلام الاباحية يفعلون ذلك لمرات عديدة.
هل القيمة هنا اللذة المؤقتة تتطغى على عنصر الحق ، نعم مازالت القيمة ورغم كونها قيمة سيئة ، ولكن هل تستطيع النفس التخلص من هذا ، بكل تاكيد نعم ، ولكن اذا كان الحق لا يؤثر ابحث عن قيمة افضل ، الامر يشبه بوضح خطة مستقبلية لحياتك ، ما هى القيمة التى تعود على صحتك اذا توقفت عن التدخين
دعنا نستبدل القيمة ، ونغذى الحق بالعديد من الدوافع وبهذه الطريقة تستطيع ان تتخلص من اكثر العادات السيئة
القيمة من العقيدة = الجنة ، من ترك شي لله عوضه الله خيراً منه . والصبر بذرة فى القلب تسقى بالتعب والشقاء ولكن اذا انتبت فى القلب حصدت خيرتها .
القيمة فى الصحة = القيمة الاجتماعية = القيمة الاسرية = القيمة المادية ضع نصب عيناك كل هذه القيم
كيف تقوم بتغذية الحق = بالتعود واسبتدال العادات ، اذا كنت تدخن استغل هذا الوقت فى التامل فى التدبر فى ملكوت الله ، فى البداية ستفشل لمئات المرات ولكن لا تتوقف ابدا ابدا ابدا عن المحاولة ، حتى تستطيع ذرع الفكرة فى عقلك فكرة المقاومة وهنا تكون قد اتخذت اول خطوة فى التوقف حتى لو فشلت فيكفيك انك ما زلت تحاول .
سوف اقوم باكمال الموضوع فى وقت اخر
0 تعليقات